يسلط التقرير الضوء على الموقف الإسرائيلي من الثورة المصرية، ويبدأ الحديث في القسم الأول عن العلاقات المصرية الإسرائيلية منذ اتفاقية كامب ديفيد، في عهدي الرئيسين أنور السادات وحسني مبارك، وينتقل في القسم الثاني إلى الحديث عن ثورة 25 يناير بعرض لمحة عامة عنها، والتفاعل الإسرائيلي معها، وكيف أن التقديرات الإسرائيلية فشلت في توقع حصولها، كما يبين موقف المؤسسة العسكرية الإسرائيلية، واتجاهات الرأي العام الإسرائيلية من أحداث الثورة. ويعرض في القسم الثالث، لتأثير الثورة المصرية على “إسرائيل”، والمخاوف الإسرائيلية من مستقبل كامب ديفيد، ويتناول انعكاساتها على الوضع العسكري في “إسرائيل”، وميـزان القوى في المنطـقة. أما القسـم الرابـع والأخير فيتناول تداعيات الثورة المصرية على السياسة الإسرائيلية تجاه القضية الفلسطينية.
– الكتاب متوفر للشراء، عبر: || || || || وهذا التقرير هو الإصدار الثالث والعشرون من سلسلة تقارير معلومات، التي يقوم قسم الأرشيف والمعلومات بمركز الزيتونة بإعدادها، وتهدف هذه التقارير إلى تسليط الضوء في كلّ إصدار على إحدى القضايا المهمة التي تشغل المهتمين والمتابعين لقضايا المنطقة العربية والإسلامية، وخصوصاً فيما يتعلق بالشأن الفلسطيني، وتزود هذه التقارير، التي تصدر بشكل دوري، القرّاء بمعلومات محدَّثة وموثقة ومكثفة في عدد محدود من الصفحات
مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات، 2012/8/29 المزيد من تقارير المعلومات
|
مدة القراءة: 3 دقائق
أضف ردا